About مراحل النمو النفسي للطفل
About مراحل النمو النفسي للطفل
Blog Article
تقع هذه المرحلة في السنة الأولى من حياة الطفل بحيث يعتمد بشكلٍ كبيرٍ خلالها على تلبية حاجاته من تغذية وملبس ورعاية. ووفقاً للعالم النفسي المختص بالأطفال أريكسون، كلما تمّ منح الطفل كل ما يحتاجه من رعاية وألفة ومحبة ودعم من قبل والديه، فإنّه سوف يتطوّر عنده الشعور بالراحة النفسية وبالثقة.
قضايا نفسية أسباب وأعراض فقدان الذاكرة النفسي وطرق العلاج
وفي مجال اوسع لتعريف علم نفس النمو يقسم هذا العلم الى فرعين وهو علم نفس النشوء والتطور في شكلها البسيط.
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
مرحلة إدراك الهوية التي ينتمي إليها هذا الطفل، وهنا تظهر الهوية الثقافية والحضارية للطفل بشكل ملموس، فيما الهوية الجنسية والدينية تسبق هذه المرحلة.
في نظريّة بياجيه للنموّ المعرفيّ يُقسم النّمو لأربعة مراحل أساسيّة ومُتتابعة في السّنين الأولى لعمر الطّفل، وهذه المراحل كالآتي:[١][٣]
في هذه الفترة، إذا نجح المراهق في حل مشكلة اكتساب الهوية، فيمكنه مواصلة حياته كشخص واثق من نفسه ويكون ناجحًا.
ويحتاج الأمر منا إلى تفهم ذلك ومساعدته وتأمينه أثناء تأدية بعض الأنشطة ومتابعة بسيطة منا نور الامارات وتشجيع على زيادة عدد المهام التي يؤديها بمفرده.
ولكن في حال لم يحظى الطفل بالعناية التي يحتاجها من أهله ومن المحيطين به، فهو إذاً سيعاني من قلة الثقة بنفسه في المراحل اللاحقة من حياته.
ومعظم ما يبدو على الطفل من كذب في هذه المرحلة هو عبارة عن نوع من التخيل، وليس كذبًا بالمعنى المعروف.
كيف أحافظ على رونق الشباب؟ أجد صعوبة في اتخاذ القرارات حققت حلمي وحولت أبي من فلاح فقير لرجل ثري هزمت السرطان وحققت حلمي في الإذاعة ما هي مراحل خروجي من ادماني للأكل؟ هزمت الجهل وواصلت مراحل التعليم وشعرت بلذة نور الامارات العلم أسئلة ذات صلة
والعمل على توجيه هذه السلوكيات في الاتجاه الصحيح خلال المراحل العمرية المختلفة.
في الضغوط التي يمارسها بعض الآباء في التربية أو التسلط، مما يُفقد الأطفال الجرأة والثقة وسط الزملاء.
إنّ النمو النّفسي هو النمو المعرفي، والعاطفي، والفكري، والاجتماعي عند الإنسان، وهو نموّ يبدأ منذ الطفولة وحتى التقدم بالعمر،[١] ويتضمن النمو والتطور النفسي للطفل كلاً من الوعي الحسي، والمهارات الحركية، والقدرات الاجتماعية واللغوية، وهي تتأثر بحد كبير بجينات الطفل، وببيئته المحيطة، ومهاراته المعرفية.[٢]